A SECRET WEAPON FOR السعادة الوظيفية

A Secret Weapon For السعادة الوظيفية

A Secret Weapon For السعادة الوظيفية

Blog Article



السعادة في العمل أمر مهم لزيادة الإنتاجية وتحسين المردودية، هي حالة يشعر بها الموظف عندما يكون راضيًا ومستمتعًا بالعمل الذي يقوم به. 

أقصى مراحل السعادة عندما يحدد الموظف هدفاً وينجح في تحقيقه، لذلك يجب على الموظف أن يحدد أهدافه ويسعى جاهداً لتحقيقها، ويتطلب تحقيق ذلك الإبتعاد عن الأشخاص السلبيين في العمل الذين يقللوا العزيمة.

استغلال المساحات الفارغة من الجدران: وذلك بوضع كتابات وملصقات إيجابية يراها الموظفين عندما يشعرون بالملل ستبعث فيهم القوة والحماس والدافع لإنجاز العمل.

توفير بيئة عمل مريحة: فهي تؤثر بطريقة مباشرة على زيادة الإنتاجية، فذلك سيزيد من تركيز الموظفين في عملهم وإخراج أفضل ما لديهم، مثل تغيير ديكور مكاتب الشركة وفقاً لرغبة الموظف، هذا سيشعره بالراحة ويدفعه للعمل دون ملل.

بناء علاقات العمل الإيجابية: تعزيز الشعور بالانتماء للمجتمع والصداقة، وتقديم الدعم والحصول عليه؛ فعندما نفعل ذلك نستفيد من كل الأمور الجيدة والفرص التي تجلبها العلاقات؛ إذ تُظهر الدراسات أنَّ العلاقات الإيجابية، تجعل العمل يبدو أكثر جدوى.

هناك العديد من العوامل الأخرى التي يمكن أن تؤثر على مستوى السعادة في العمل، وتختلف من شخص لآخر.

كيف ستحقق السلام النفسي في بيئة العمل؟ ستجد الإجابة عن هذا السؤال في هذه الوحدة والمتمثلة التعرف على دور كل من الموظفين والمؤسسة في تحقيق التوازن بين العمل والحياة الشخصية، وستتعرف أيضاً على منغصات السعادة في بيئة العمل.

 مدير التحرير : عبدالمنعم إبراهيم

Javascript not detected. Javascript demanded for This page to operate. Please empower it inside your browser settings and refresh this page.

وتطرقت إلى نور الامارات برنامج " قهوة مع مسؤول"، حيث يتم من خلاله تحديد أيام معينة يتم فيها عقد لقاءات بين الموظفين ورؤسائهم، يتم خلالها التعرف على التحديات ومحاولة تذليلها بشكل مرن وسهل، فضلاً عن توثيق العلاقة بين مجموعة العمل الواحدة.

إعطاء فرصة للموظفين في وضع برنامج العمل: إشراكهم في وضع برنامج العمل يساهم في زيادة إنتاجيتهم، والاستماع إلى آرائهم وأفكارهم، وتنفيذ كل موظف بالمهام الموكلة إليه.

بدورها، أوضحت عائشة الدربي الرئيس التنفيذي للسعادة في وزارة تنمية المجتمع، أن الوزارة أولت اهتماماً كبيراً لإيجاد العديد من البرامج والمبادرات التي تعزز مفهوم السعادة لدى كل الموظفين في الوزارة، فضلاً عن المتعاملين الذي يستفيدون من الخدمات الكثيرة التي تقدمها، لافتة أن هذه المبادرات تتنوع في مستهدفاتها ونتائجها تبعا للهدف الذي يوضع بخطط الوزارة التنموية.

عندما يُطبق أي مدير مبادئ علم النفس الإيجابي، لخلق أجواء السعادة في العمل يشهدون زيادة في الإنتاجية في الشركة أو المنظمة، مع تحسين الرضا عن الحياة والتفاؤل بالعمل لدى الموظفين، بالتالي تعزيز الفعالية المتصورة في العمل، وتقليل التوتر الملحوظ.

أما المؤسسة التي يعمل بها فدورها في تحقيق سعادة الموظف لا يقل أهمية عن دور الموظف نفسه، ويمكن ذلك من خلال الالتزام بالعقود والمبادئ وتحقيق العدل والمساواة بين الموظفين وتحسين بيئة العمل باستمرار وتقديم الدعم المادي المتناسب مع الجهود المبذولة والسعي إلى توفير ما يزيد من راحة الموظف، إضافة إلى التقرب من الموظفين وتكوين علاقات ودية معهم.

Report this page